لليومِ السّابع، وعلى نَفَسِ الوَفاء لمدرسةِ كربلاء،
يَفْتَحُ مركزُ المُحسن لثقافةِ الأطفال أبوابَه لزائري استراحةِ المُرتضى (عليه السّلام)، حيثُ تتلألأ الفعّالياتُ الثقافيّة والتربويّة، فتروي أرواحَ الصغار بماءِ المحبّة لأهل البيت (عليهم السّلام).